أكد مصدر جامعي أن ما تم تداوله عبر مواقع أجنبية تحديدا الجنوب الإفريقية، حول الناخب الوطني وليد الركراكي، هو استمرار لحملة إعلامية مغرضة للتشويش على المنتخب الوطني، أشهر قليلة قبل حلول كأس إفريقيا للأمم، واصفا إياها “محاولات بائسة بنشر أكاذيب جديدة على المنتخب الوطني”.

وأضاف المصدر ذاته في تواصل مع “برلمان سبور” ، أن آخر وقاحات إعلام “الكابرانات” الجزائرية، يكمن في نفث سموم بنشر خبر بالوكالة عن طريق إحدى الصفحات الجنوب إفريقية، بإقالة مدرب المنتخب الوطني وليد الركراكي، وإمكانية تعويضه بمدرب فريق أورلاندو بيراتس من جنوب افريقيا الإسباني جوزي ريفييرو.

ووفق إفادة ة مصادر جامعية، فإن ما يحاك ضد الركراكي، يبقى هدفا لجهات خارجية تسعى جاهدة إلى زعزعت استقرار سفينة “أسود” الأطلس، مضيفة أن ما يتم تداوله عار من الصحة.

وأوضح مصدر مطلع، أنه بعدما خلقوا أكاذيب حول سحب تنظيم كأس إفريقيا للأمم من المغرب، وطعنوا في جاهزية ملاعبه، عادوا لزرع مغالطات حول الناخب الوطني.