أكرم يعيد التشويق والإثارة على للمنافسة على رئاسة الوداد بدعمه لسعد الله
ساهم دخول عبد الإله أكرم، الرئيس السابق للوداد الرياضي، على الخط لدعم المرشح سعد الله ياسين، كردة فعل على رفض قبول انخراطه ببرلمان الوداد الرياضي، في عودة التشويق والإثارة للتنافس حول رئاسة المكتب المديري للوداد، بين لائحتي أيت منا وسعد الله ياسين.
وفي الوقت الذي كان الجميع يتوقع فوزا كاسحا للرئيس السابق لشباب المحمدية، ومرشح الجمهور الودادي والمكتب المديري الحالي، ظهرت قدرة المرشح الثاني، والمدعوم من طرف الرئيس السابق للوداد على التعبئة، واستقطاب منخرطين من معسكر أيت منا، مما جعل المهتمين يتوقعون فوز أحد المرشحين بفارق ضئيل من الأصوات.
وقال مصدر ودادي، إن خروج مجموعة من الوجوه المؤثرة بالوداد لإعلان دعمها لأيت منا، هو استشعارها بالخطر من المنافس بعد أن كانت تعتقد أن الرئاسة محسومة لإبن فضالة.
ويتوقع أن ترتفع وثيرة التنافس خلال بداية الأسبوع خلال الحملة الانتخابية للائحتين المتنافستين على الفوز برئاسة الفريق الأكثر تتويجا بالبطولة الاحترافية القسم الأول.