عاد نوفل الزرهوني، لاعب نادي الإتحاد الليبي لكرة القدم، إلى المغرب بعد أزمة الأوضاع السياسية والأمنية، التي تعيشها دولة ليبيا، مما أدى إلى توقف منافسات الدوري الليبي إلى أجل لاحق.
واختار نوفل الزرهوني، وزميله محمد زريدة، العودة إلى المغرب خلال هذه الفترة لأخذ قسط من الراحة، قبل استئناف منافسات فريقهم الإتحاد.
وظهر الزرهوني، بلباس رياضي يحمل شعار فريقه السابق الرجاء الرياضي، وهو يُجري حصصاً تدريبية انفرادية، داخل قاعة التمارين الرياضية.

واعتبرت فئة عريضة من متابعي الزرهوني، على أنها خطوة تمهيدية لإمكانية عودته إلى نادي الرجاء الرياضي، بعدما غادره خلال فترة الإنتقالات الشتوية الماضية.








