كشف مصدر مقرب من لمياء بومهدي، مدربة المنتخب الوطني سابقا، ومجموعة من الأندية الوطنية، أنها فضلت عرض نادي تي بي مازيمبي الكونغولي، على عروض خليجية وصفت بـ”المُغرية” توصلت بها.
وأكد المصدر ذاته، أن المسؤولة الإيطالية المشرفة على النادي في شقه النسوي، كانت حاسمة في قرار المغربية بومهدي، بعدما اقنعت الأخيرة بوجود مشروع رياضي مهم في أكاديمية النادي النسوي.
وأضاف المصدر نفسه في تواصل مع “رياضة لايف” أن المغربية بومهدي، المتحدرة من مدينة برشيد، فضلت المشروع الرياضي الاحترافي على الإغراءات المالية، مشيرا إلى أنها اعجبت بالبنيات التحتية لمركز التكوين بنادي مازيمبي، مضيفا أنها وقعت فقط لسنة واحدة قابلة للتجديد.






