تسابق خديجة الرميشي، حارسة المنتخب المغربي النسوي الزمن، من أجل التعافي من الإصابة القوية التي تعرضت لها، والتي أجبرتها للخضوع لعملية جراحية في الركبة، والابتعاد لشهور طويلة عن المنافسة مع الجيش الملكي والمنتخب الوطني النسوي.
وتتابع خديجة الرميشي، برنامجا علاجيا خاصا بمركز محمد السادس، من أجل عودتها لأجواء المنافسة مع المنتخب الوطني.
ويعول خورخي فيلدا، مدرب المنتخب المغربي النسوي كثيرا على جاهزية خديجة الرميشي، تحسبا للإستحقاق القاري الذي ينظم في المغرب هذا الصيف، والمتعلق بكأس أمم إفريقيا للإناث، حيث تبقى الحارسة الأساسية اللبؤات، وسيكون حضورها ضروري في المنافسة الإفريقية.








