قال الدولي الموريتاني سيدي بونه أعمر، المحترف بنادي الوداد الرياضي لكرة القدم، إنه عاش مع فريقه الوداد قبل أن يحل بالمغرب، مضيفا أن اتصالات ورسائل أنصار الفريق الأحمر وصفحات ودادية ، توصل بها مباشرة بعد شيوع خبر انتقاله إلى القلعة الحمراء عبر انستغرام، جعله يتوق إلى القدوم إلى المغرب سريعا لحمل القميص فريق الوداد.
وأكد الموريتاني ذاته، في تصريح للموقع الرسمي لإتحاد الموريتاني، يومه الأحد، أن الوداد له جمهور عريض شغوف ومؤثر، مواصلا حديثه عن بداية قدومه للوداد:”سبحان الله ارتباطي بالوداد، جاء حتى وأنا لم أصل إلى المغرب، لقد دخل عندي الأنصار والمحبين عبر حسابي في انستغرام، ورحبوا بي، تلقيت رسائل مرحبا بك في الوداد، مرحبا بك في العائلة، وتمنيت أن انتقل بسرعة إلى الوداد نظرا للظروف الحسنة والمعاملة الطيبة للجمهور عبر الانستغرام”.
على صعيد آخر، أشار مهاجم الوداد، إلى أن مشاركته في كأس إفريقيا للأمم الأخيرة بكوت ديفوار، كانت بوابة لاستعادة إمكانياته وأول لاعب يسجل من كرة متحركة وتاريخية في الوقت نفسه لمنتخبه الذي تأهل لأول مرة في تاريخه إلى الدور الثاني.








