خلف قرار موافقة المكتب المديري للرجاء الرياضي، وبعض فعاليات النادي على بيع 60 في المائة من أسهم النادي للوكالة الوطنية للموانئ غضب مجموعة من المنخرطين في إحدى مجموعات “الواتساب” التابعة لـ”برلمان” النادي.
وطالب المنخرطون الغاضبون بإعادة النظر في تقييم أصول الرجاء عبر مكتب استشاري دولي لكون القيمة المالية لنادي وصل لنهاية كأس العالم للأندية موسم 2013 أكبر بكثير من 15 مليار سنتيم مقابل وضع 60 في المائة من أسهم النادي رهن إشارته، داعين المفاوضين من أسرة الرجاء إلى احترام شعبية النادي وقاعدته الجماهيرية ومتابعيه في مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدين أن المبلغ المقترح سيذهب لسداد الديون ولن يساعد في الاستثمار.





									 
					

