أصبح فريق المغرب التطواني لكرة القدم، مهددا من ابرام عقود خلال “المركاتو” الصيفي، بعدما ارتفعت ديونه على طاولة الاتحاد الدولي لكرة القدم.
وبات شبه مؤكد في حال عدم تسديد الديون التي هي عبارة عن أحكام صدرت ضد الفريق التطواني عقب شكايات رفعها مجموعة من اللاعبين وعددهم 7 لاعبين الذين لجؤوا إلى غرفة النزاعات الخاصة باللاعبين لدى “فيفا”، بعدما لم يتوصلوا بمستحقاتهم المالية التي يضمنها لهم العقد الذي كان يربطهم بالفريق التطواني.
وتصل الديون المالية التي تبقى في ذمة فريق المغرب التطواني، والتي عليه تسديدها للاتحاد الدولي إلى 1648530277 درهما، (مليار و600 مليون سنتيما)، وهي قيمة مالية اقلقت منخرطي فريق المغرب التطواني. إلى ذلك، يبقى اللاعب واتارا باسيريكي، الأكثر قيمة مالية وجب تسديدها من طرف “الماط”، وتصل إلى أكثر من 195 مليون سنتيم، ثم يليها اللاعب الإسباني مارتن بينغوا بما هو 170 مليون سنتيم، إضافة إلى سيسوكو، الذي حكمت لفائدته بـ153 مليون سنتيم.








