تعرضت كرة القدم الجزائرية لصفعة جديدة، للتواصل معها الخيبات بعد الخروج المذل من نهائيات كأس إفريقيا للأمم التي أقيمت بكوت ديفوار، في الدور الأول.

وأقصي المنتخب الجزائري ل”لفوتصال”، على حساب نظيره الليبي، بعدما فشل في استغلال تعادله خارج دياره، حينما سقط في مباراة الإياب على أرضه وأمام جمهوره، بهدفين مقابل هدف واحد، ما سيغيب عن نهائيات كأس إفريقيا التي ستنظمها المملكة المغربية في أبريل المقبل.

وكان المنتخب الجزائري يمني النفس لكسب تأشيرة التأهل إلى “كان” الفوتصال، والحضور إلى المغرب للمنافسة على اللقب الافريقي، سيما أنه انتزع تعادلا ثمينا من ليبيا في مباراة الذهاب بحصة أربعة أهداف لمثلهما.