خَلَّفَ تسريب الوثائق والصور من طرف بعض منخرطي الرجاء الرياضي لكرة القدم، يومه الخميس، غضباً واسعاً بين أوساط متابعي ومنخرطي الفريق الأخضر.
ورفضت فئة كبيرة من أنصار النادي، هذه التصرفات والممارسات التي همت تسريب الوثائق و المحادثات من مجموعة “الواتساب”، الخاصة بمنخرطي الرجاء، مما يتسبب في التشويش على عمل وأفكار المنخرطين، وزعزعة استقرار النادي.
ويعيش الفريق الأخضر مرحلة انتقالية جديدة في تاريخه، إذ يسير نحو تعيين رئيس جديد، لقيادة الفريق خلال المرحلة المقبلة بعد رحيل محمد بودريقة، واستقالة عادل هالا، وتعويضهما بعبد الله بيروين.
وعلم “برلمان سبور” من مصادره أن بعض المنخرطين انفجروا غضباً داخل مجموعة تطبيق “الواتساب”، مُطالبين بعدم تكرار مثل هذه التصرفات الصبيانية، والتي تمس باستقرار المجموعة، معتبرين أن الأمر من شأنه أن يخلق التفرقة والفتنة داخل “برلمان” الرجاء.





									 
					

