اشترطت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم على الأندية الاحترافية إخضاع لاعبيها لفحوصات الكشف عن مواد منشطة في الدم، خلال الفحوصات التي سيخضع لها اللاعبون قبل بدء الاستعدادات للموسم الرياضي المقبل.
وألزمت الجامعة الفرق بهذا الإجراء رغبة منها في بدء عملية الكشف عن المنشطات، وهي المرة أولى في تاريخ كرة القدم الوطنية التي ستعتمد فيها الجامعة اختبار الكشف عن المنشطات، ما يهدد مصير أكثر من لاعب بالدوري الاحترافي بالإيقاف على اعتبار أن لاعبين سابقين أكدوا انتشار الظاهر بين اللاعبين منذ سنوات.
وكان لاعبو عدد من الأندية يستغلون عدم اعتماد فحص المنشطات لتناول مواد منشطة تساعدهم على خوض المباريات بلياقة بدنية عالية.








