وجه محبو وأنصار فريق المولودية الوجدية لكرة القدم، “صرخات” عبر المنصات الخاصة بمواقع التواصل الاجتماعي المهتمة بشؤون الفريق الوجدي، تُحدر من مغبة السقوط في نفس الأخطاء التي ارتكبت سابقا بشأن رحيل لاعبين بارزين إلى أندية أخرى في صفقات مجانية. وتتخوف الجماهير الوجدية من مغادرة لاعبيها الأساسيين والبارزين على الصعيد الوطني، بطريقة مجانية دون استفادة الفريق منها ماليا، كما سبق وأن حدث مع مجموعة من اللاعبين نظير السعداوي، كمارا، الخافي، الباهي، الحارس مروان فخر، القاسيمي، واخرون.
واشتعلت منصات صفحات مواقع التواصل الاجتماعي مُحدرة الرئيس هوار، بصفته المسؤول الأول عن الفريق، من تحمل المسؤولية وتسديد كافة الرواتب الشهرية للاعبين العالقة حتى لا يتم فسخ اللاعبين من جانب واحد.
وتتخوف الجماهير الوجدية من مغادرة نجم الفريق ياسين البحيري، الذي مازال عقده ساري المفعول إلى موسمين اخرين، بشكل مجاني في حال عدم توصله براتب شهرين، ما يجعله لاعبا حرا.








