نفى مصدر مقرب من الدولي المغربي السابق مصطفى حجي، المتوج بالكرة الذهبية الإفريقية سنة 1998، وجود أي اتصال رسمي بينه وبين مسؤولي حسنية أكادير بخصوص توليه منصب المدير الرياضي للنادي.
وأوضح المصدر ذاته، أن ما جرى لم يتجاوز حديثا وديا مع أحد محبي الفريق الذي تربطه علاقة شخصية بحجي، مؤكدا في الوقت نفسه أن الأخير يكن احتراما كبيراً للحسنية، ويعتبر تولي منصب المدير الرياضي فيها شرفا كبيرا له.
وكان عدة صفحات مساندة للفريق السوسي، قد روجت بأن حجي، بات قريبا من شغل منصب المدير الرياضي لخلافة المدير الفرنسي المستقيل
يُذكر أن مصطفى حجي، ابتعد عن الميادين منذ مغادرته الطاقم التقني للمنتخب الوطني عقب استقالته من منصب المدرب المساعد خلال فترة إشراف البوسني وحيد حاليلوزيتش، على تدريب “الأسود”.








