خلق عزم منخرطي الوداد الرياضي، توجيه ملف مطلبي إلى هشام أيت منا، رئيس المكتب المديري، الجدل داخل أعضاء “برلمان”، وقسم الملف المنخرطين إلى فئتين، الأولى تناصر إصدار البلاغ الذي يريد توجيه النصح لمؤسسة الرئاسة، وفئة ثانية ترفض، وتعلل قرارها بكون الظرفية الحالية لا تسمح بالخروج بملف مطلبي وترفض إصداره ونشره في وسائل الإعلام.
وقال مصدر مطلع إن “برلمان” الوداد اختار لغة الحوار، وأعطى صورة حضارية واستعمل النقاش والتصويت بنشر البلاغ، مشيرا إلى أن المنخرطين سيصدرون بلاغا في الموضوع يتضمن خلاصات مخاض “برلمان” النادي.
ويعيب مجموعة من منخرطي الوداد على أيت منا، عدم وفائه بالوعود التي قطعها أثناء عرض برنامجه الانتخابي، وتماطله في عقد لقاء تواصلي مع المنخرطين، من أجل توضيح العديد من النقط الغامضة خصوصا ملف الشركة الرياضية ومركب ويلنس ببسكورة.