في سابقة تعد الأولى من نوعها، حمل المحب الودادي “خالد”، المُثير للجدل، والملقب ب”مول الدعوة”، مكنسة وكراطة، والتحق بعد عصر اليوم بمركب بنجلون.
ووجه “مول الدعوة” رسالة لها أكثر من دلالة، لمن يهمهم الأمر، بضرورة تنقية محيط الوداد، من بعض الأشخاص، واللاعبين الذين لا يقدمون أية إضافة، لوصيف النسخة الأولى من الدوري الإفريقي.
وقال محب الوداد، في تصريح صحفي، أنه لم يأي للتمثيل وإنما جاء ليبلغ رسالة للجميع، أن ‘الكراطة”، باتت ضرورية في مركب بنجلون، مشيرا إلى أن مجموعة من اللاعبين عليهم الرحيل، باستثناء النيجيري أوغونس، والموريتاني بونا عمر وزكرياء الدراوي والياس الشتي والباقي عليهم الرحيل ولم تعد لهم مكانة بالوداد، وأضاف،” لقد طفح الكيل، وكل ودادي غيور عليه التدخل حتى يعود الفريق إلى سالف عهده”.









