تتجه الأنظار مساء يومه الثلاثاء، نحو موقعة ملعب فاس الكبير، الذي سيحتضن نصف نهائي الأول خاص بمنافسات كأس العرش، بين نهضة بركان، ومنافسه يوسفية برشيد. وتبدو كفة نهضة بركان الأرجح اعتبارا للفوارق التقنية والبشرية بين الفريقين، رغم أن مباريات الكأس دائما ما تكون مليئة بالمفاجآت ولا تخضع للمنطق. ويتمتع الفريق البركاني، الذي انقد موسمه بفوزه بلقب ثمين وهو كأس الكونفيدرالية الإفريقية، للمرة الثانية في تاريخه، بمعنويات مرتفعة، بالمقابل يبدو أن نزول الفريق الحريزي، إلى القسم الثاني للنخبة، كان له آثار كبير على نفسانية لاعبيه وباقي مكوناته، وهو ما أكده مدربه عبدالرحيم النجار، في تصريحات إعلامية، عندما قال إنه يتمنى ألا يتأثر فريقه بذلك. ويملك نهضة بركان، الذي سيكون مدججا بأفواج جماهيرية التي تنقلت معه إلى فاس لمؤازرته من المدرجات، مشاركات ناجحة في كأس العرش، حيث فاز به في نسخة 2018، كما سبق أن بلغ مراحل متقدمة في مجموعة من النسخ، على غرار بلوغه النهائي وخسارته أمام الفتح عام 2014.
24/24
- مدرب الرجاء يدعم ساخو بطريقته الخاصة
- يغيب عن مباراتي “الأسود”….تقرير طبي جديد لباريس سان جيرمان يكشف طبيعة إصابة حكيمي
- مدرب كريستال بالاس يزفّ خبراً ساراً حول شادي رياض
- المولودية الوجدية يفتقد عميده في مباراة مهمة
- أبناء باها ينهون التحضيرات لمواجهة المنتخب البرتغالي
- فادلو يقتنع بثنائية خفيفي ومقدم ويستعد لإجراء تغييرات في تشكيل الرجاء
- نبأ حزين يفجع مدرب نهضة بركان قبل مواجهة النادي المكناسي
- غيابان مؤثران لأولمبيك أسفي أمام الدفاع الجديدي








